تعزيز الرغبة للنساء بـ 4 مفاتيح سحرية

المفاتيح السحرية لـ تعزيز الرغبة للنساء

يعتبر انخفاض الرغبة الجنسية من التحديات الشائعة بين النساء، وعلى الرغم من عدم وجود إحصاءات دقيقة في هذا الأمر، إلا أن الأمر لا يرتبط بالإحصاءات بقدر ما يتعلق بالشعور الذاتي للمرأة نفسها.

 

فلكل امرأة تجربتها في هذا الأمر مع وجود نطاق عريض بالطبع، فمستوى الرغبة ليس واحدًا سواء لدى النساء في العمر نفسه أو الثقافات نفسها أو حتى بين الأقارب والأشقاء.

 

فقد تعتقد امرأة أن رغبتها منخفضة في حين أنها طبيعية للغاية بالنسبة لثقافات أخرى، وقد يؤكد زوج أن زوجته تعاني من البرود في حين تكون لديها الأمور طبيعية.

 

لذا تعزيز الرغبة للنساء يرتبط بالمفاتيح السحرية التي تؤثر على كل امرأة على حدة وبشكل مختلف وفقًا للظروف والسن والعلاقة مع الطرف الآخر وحتى الظروف النفسية والاجتماعية والنظرة للجنس في حد ذاته.

 

هل لديك رغبة جنسية طبيعية؟

تقلق بعض النساء من مستويات الرغبة لديهن سواء قبل الزواج أو بعده، فقد تشعر بانجذاب عابر لشخص أو ترد على ذهنها بعض الأفكار المثيرة فتعتقد أنها مفرطة في الرغبة، في حين أن 15% من النساء يتعرضن لهذه التجارب.

 

وتختلف الرغبة بين التلقائية وتلك التي تتعلق بالاستجابة وكلا النوعين طبيعيين.

 

فربما تشعر المرأة في أوقات بالإثارة دون وجود مثير فعلي، في حين أوقات أخرى يتطلب الأمر مجهودًا من الشريك لتعزيز الرغبة للنساء والحصول على الاستجابة.

 

ووفقًا لتجاربك وخبراتك السابقة وحتى القصص التي قرأتيها عن العلاقة يتشكل مفهومك عن الرغبة الجنسية والتي تختلف أيضًا مع مرور الوقت والتعرض للمثيرات المختلفة.

 

وعمومًا تكون المرأة لديها مشكلات في الاستجابة إذا استمرت لأكثر من 4 أشهر دون شعور بأي استثارة أو رغبة في ممارسة العلاقة الحميمة.

 

كيف يمكن تعزيز الرغبة للنساء؟

عدم الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة أمر محبط للطرفين سواء من يعاني البرود أو الطرف الآخر.

 

لأن كلاهما يشعران بوجود شيء غريب وشاذ مما يثير الكثير من المشكلات، ومن أفضل الطرق التي يمكن بها تعزيز الرغبة للنساء:

 

1. وضع العلاقة الحميمة كأولوية:

أحد أهم الأسئلة التي يطرحها مستشارو العلاقات الزوجية هي مدى أولوية العلاقة الحميمة في جدول الزوجين المزدحم؟

 

فعادة لا نجد ساعتين فارغين لممارسة أي نشاط اجتماعي أو تخصيص مساحة زمنية للتقارب.

 

فيلعب الاجهاد دورًا رئيسيًا في فتور الرغبة لدى الطرفين عمومًا ولدى المرأة خصوصًا، ولكن لوحظ بشدة أن اهتمام الزوج بالعلاقة الحميمة وحرصه عليها ينعكس إيجابًا على زوجته وهذا إذا خصص وقتًا للمداعبات والملامسات قبل العلاقة نفسها.

 

لكن إذا كان الأمر بالنسبة لك مجرد مهمة روتينية أو يتم في دقائق معدودة فبالتأكيد هذا عدم اهتمام منك بالعلاقة نفسها مما يزيد من فتور الزوجة بالتدريج، لذا خصص الوقت الكافي والعناية المناسبة بنفسك وشريكتك وسينعكس هذا بالتدريج عليها.

 

2. الرعاية الصحية المتكاملة:

تؤثر الأمراض على الرغبة الجنسية بشكل واضح، فسواء الألم المزمن أو السرطان أو السكري فإن الأدوية المرتبطة بها أو آثارها على الأعصاب تؤدي للفتور.

 

وفي حين أن ممارسة العلاقة الحميمة قد تخفف من آثار هذه الأمراض وتساعد في تقليل آثارها، إلا أن الكثير من الأشخاص يشعرون بنفور تام من العلاقة عند الإصابة بالمرض.

 

كما أن أدوية الاكتئاب أيضًا من اسباب ضعف الرغبة المفاجئ للنساء في الوقت الذي تعمل فيه على تحسين الحالة المزاجية، إلا أنها تثبط من الرغبة الجنسية بشكل ملحوظ.

 

لذا الرعاية الصحية الصحيحة والمتكاملة تعتبر من المفاتيح الأساسية إذا كنت تحاول تعزيز الرغبة لزوجتك، فلا يجب على الإطلاق إهمال الحالة الصحية وتجاهل ما تشعر به من ألم.

 

3. أدوية الرغبة:

كما هو الحال في ضعف الانتصاب والرغبة عند الرجال، فإن الكثيرون يبحثون عن تأثير الحبة السحرية على النساء أيضًا، ويوجد بالفعل نوعين من الأدوية المعتمدة من قبل إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية لتعزيز الرغبة للنساء.

 

وعلى الرغم من عدم الفهم الواضح للطريقة التي تؤثر بها على رغبة المرأة، إلا أنها بالتأكيد تؤثر على كيمياء الدماغ وتعدل السلوك وتقلل من الاجهاد.

 

وهناك نوع كيميائي من تلك الأدوية مثل الفليبانسرين Flibanserin و Vyleesi إلا أنها لها آثار جانبية ولا تصلح لكل النساء.

 

في حين أن هناك أدوية وكبسولات ودهانات موضعية تعتمد أكثر على عناصر طبيعية تحسن الحالة المزاجية والعصبية وتصلح فعليًا لمجموعة عريضة من النساء في مختلف الأعمار، ومن هذه الأدوية والتطبيقات:

 

  • حبوب فياماكس

كبسولات فياماكس تؤثر على صحة المرأة عمومًا ومقاومتها لمشاعر الألم والقلق المزمن الذي يؤثر سلبًا على الرغبة.

 

وتدعم جهودك في تحقيق الرفاهية الصحية لها من خلال كورس علاجي متكامل لمدة من 1-3 أشهر مما يزيد من الرغبة الجنسية وإطالة وقت الإثارة خلال الجماع.

رابط شراء المنتج

 

  • حبوب ليبيدو باور LIBIDO POWER:

وهي تؤخذ قبل الجماع بساعة واحدة في حالة رغبة الزوجة في تعزيز العلاقة وفي حالة وجود حالة صحية تمنع جسمها من الاستجابة الصحيحة للمداعبات.

 

وهو من المنتجات الطبيعية تمامًا وبنسبة 100% تعمل على زيادة الطاقة الجنسية وتعزيز الثقة بالنفس وحتى الاستجابة السريعة والترطيب المهبلي من المداعبات.

رابط شراء المنتج

 

  • جل أكواجلايد AQUAGLIDE:

المداعبات جزء أساسي من تحقيق الإثارة للمرأة، ويمكن لتدليك جل لزيادة الرغبة أكواجلايد في البظر والمهبل أن يزيد من حماسة المرأة للعلاقة ويهيئها نفسيا قبل الجماع.

 

وخلال دقائق قليلة واعتمادًا على مستخلصات عشبية طبيعية مثل الجنسنج والمنثول والأنجليكا أركانجليكا وغيرها، فإنك ستشعرين فورًا بالحماسة مع زيادة خارقة في المتعة خلال الجماع مع التغلب على أي ألم قد تعانين منه أثناء الإيلاج.

رابط شراء المنتج

 

  • جل سيستم جو SYSTEM GO:

يرتبط برود المرأة في بعض الأحيان بشعورها بالألم من الجفاف المهبلي ويمنحك جل سيستم جو إحساس مذهل بالبرودة في البظر والمهبل مع إمكانية استخدامه أسفل الدش لعلاقة حميمة متجددة وغير تقليدية، ويمكن أن يستمر شعور الإثارة معه حتى 45 دقيقة.

 

لذا لا تترددي في منح نفسك نتائج فورية وعلاج الفتور الرغبة عند النساء  مع جل سيستم جو الطبيعي والخالي من المواد الكيميائية.

رابط شراء المنتج

 

4. تحديد رغبات المرأة وتوقعاتها من العلاقة:

كما أن للرجل تفضيلاته من العلاقة والتي تختلف عن أصدقائه وأقرانه، فليس من المستغرب نهائيًا أن يكون لكل امرأة تفضيلاتها أيضًا للوصول إلى النشوة الجنسية ومن ثمّ تحقيق المتعة التي تزيد من الإقبال على العلاقة دون إحباط.

 

فالافتراض أن طرق إرضاء جميع النساء واحدة يؤدي إلى البرود على الفور والإحباط المتكرر من عدم الشعور بالمتعة بل والألم النفسي والجسدي في الكثير من الأحيان.

 

فبعض النساء ترغب في الجرأة المطلقة، والبعض الآخر ترفعها إلى السماء نظرة ولمسة مداعبة، ويتفقن جميعًا على أن احترام رغباتهن وطبيعة استجابتهن هي المفتاح الأساسي للإقبال على العلاقة.

 

لذا لابد من احترام ذاتية الرغبة والاختلافات الفردية في تحقيق النشوة الجنسية قبل اتهام المرأة بالبرود أو أن تشعر أنها غير طبيعية جنسيًا.

 

كلمة أخيرة عن تعزيز الرغبة للنساء

تكمن المفاتيح السحرية في تعزيز الرغبة للنساء على احترام الخصوصية والفردية في الاستجابة بين كل امرأة وأخرى، فإذا فشلت طريقة لا يعني هذا وجود عيب فيها، بل فقط حاجتها إلى طريقة أخرى.

 

وكلما زاد الاهتمام والحب والاحترام بين الطرفين كلما أدى هذا للانفتاح أكثر في العلاقة والتعرف على الأشياء التي يرغب بها فعليًا كل طرف.

 

 

المراجع:

  1. Center Care: The 5 Keys to the magic of sexual desire for a woman

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تحتاجي مساعدة بالشراء؟ اضغط هنا
يرجى تفعيل علامة (صح) للموافقة على شروط خصوصية موقع د.زينة
error: Content is protected !!